اثنان وثمانون عامًا نكرّر الاحتفال… لكن الاستقلال الحقيقي لم يمرّ يومًا من هنامنذ ١٩٤٣ ونحن نرفع العلم، ننشد النشيد، نمشي في العروض، ونتسامح مع كذبة جماعية تقول إنّنا “دولة مستقلّة”.لكن الحقيقة المُرّة أنّ لبنان،
شاركت جمعية لبنانيون بالتعاون مع نادي روتاراكت زحلة كابيتول بتنظيم مؤتمر ومعرض جامعي ضخم في فندق “قادري الكبير”- زحلة، جمع طلاب المدارس من زحلة والبقاع بممثلين عن أبرز الجامعات اللبنانية والدولية.المعرض أقيم شارك في
لبنان بين الغلاء والفقر: بلدٌ يعيش بأسعار الأغنياء وجيوب الفقراء في بلدٍ كان يُعرف يوماً بأنه “سويسرا الشرق”، أصبح اللبناني اليوم يحسب ثمن ربطة الخبز قبل أن يشتريها. أسعارٌ توازي عواصم أوروبا، ودخلٌ بالكاد
الأقساط تُكوي الجيوب… التعليم الخاص في لبنان بين ارتفاع التكلفة ووعد “دعم المعلّم انطلق العام الدراسي في لبنان هذا الموسم وسط توتّر وقلق واسعين؛ الأقساط المدرسية ارتفعت بنسب كبيرة في عدد من المدارس الخاصة،
التعليم في لبنان… نزيفٌ سنوي واستباحة بلا رقيب مع بداية كل عام دراسي، يتكرّر المشهد ذاته: آلاف العائلات اللبنانية تدخل في دوّامة عجز مالي وقلق متصاعد. فالتعليم، الذي يُفترض أن يكون حقًا بديهيًا ومجانيًا
ما بين الموت والوطن… زياد يشكو، وعاصي يصغي ما بين الموت والوطن… زياد يشكو، وعاصي يصغي حين مات زياد الرحباني، لم يمت “الفنان”، بل سقطت صفحة كاملة من الجرأة الموجعة، والنكتة الثقيلة، والحنين المكسور.
! ظبط بـ١٠٠ دولار… لننقذ لبنان من نفاياته في بلدٍ يعاني من أزمات لا تنته، تبدو مشاهد النفايات المرمية على جوانب الطرقات وفي المساحات العامة وكأنها تعبيرٌ فاضح عن فشل جماعي في أبسط مظاهر
عام دراسي على حافة الانهيار… المعلمون يُقفلون الصفوف وكرامي في مواجهة مفتوحة في مشهد مأزوم ومتكرر، لكنّه هذه المرة يبدو أكثر حدّة وجدية، تنفجر أزمة الأساتذة المتعاقدين في لبنان بوجه وزارة التربية، وتحديدًا الوزيرة
١١٢ عامًا من الأشغال الشاقة… خطوة قضائية جريئة في وجه وحشية مروعة في بلد أُرهق من تكرار الجرائم الجنسية وتراخي المحاسبة، أصدر القضاء اللبناني هذا الأسبوع واحدًا من أقسى وأشجع الأحكام في تاريخه الحديث:
تمويل تعويضات المعلمين… إنصاف مستحق أم ذريعة لزيادة الأقساط ؟ بعد أشهر من الانتظار، تم تحويل قانونَي تمويل صندوق تعويضات المعلمين في المدارس الخاصة وسلفة الـ٦٥٠ مليار ليرة إلى صندوق التقاعد، تمهيدًا لنشرهما في