قبل ساعات، انضمت زينة كنجو إلى قائمة الضحايا في وطن ما زال يتساهل مع العنف الأسري ولا يعاقب الفاعلين كما يجب.
زينة كانت تقدمت بدعوى عنف أسري في السابق بحق زوجها ابراهيم غزال، قبل أن يستدرجها ويقتلها ويتوارى عن الأنظار.
هذه الجريمة الجديدة ستعقبها طبعا كما في كل مرة شائعات عن المرأة ومحاولة تصويرها كأنها جريمة شرف لتخفيف العقوبة عن الرجل. نعم… للأسف ما زالت هذه العقلية موجودة ما زالت زينة ونساء أخريات يعانين ظلما يدافع عنه بعض النواب لمنع القوانين العادلة.