هذا الخبر أوجع الجسم الصحافي في لبنان، وأدى إلى موجة حزن كبيرة، لفقدان شخص كان يُجمع عليه أهل الصحافة والإعلام، ويعرف الناس أنه دمث الأخلاق، وقادر على جمعهم والتعاطي بكل مهنية واحتراف مع القضايا الأساسية.
سيفتقد الإعلام يوسف الحويك، الذي نتمنى لعائلته الصبر في هذه المعاناة التي يعيشونها، ولكي يكون موته سهل الاستيعاب عليهم، رغم أنه ليس كذلك.
التعزية للجسم الإعلامي في لبنان ولكل من عرف الحويك والتقى به في حياته، وتعرف إلى أخلاق إنسان عرف كيف يكون مثالا للصحافي المحترم.