ينعاد على الجميع اللبنانيين بذكرى انتقال السيدة العذراء، التي تزامنت مع عيد الأضحى هذا العام، فجعلت العيد موحدا بين جميع الطوائف، علما أن العذراء مكرمة في المسيحية والإسلام.
وما مشهد المؤمنين في حاريصا من جميع الطوائف والمشاري سوى قمة الإيمان في لبنان، والمحبة الصافية للعذراء من قبل جميع الناس. كل التهاني بحلول العيد، وكل الصلوات على نية لبنان المكرس لقلب مريم الطاهر، ليتخطى دائما المشاكل والنزاعات ويبقى محميا من كل شر.