هذا الواقع يجعل من الناس تتصرف بطريقة غير متوقعة، مثل نوبات الضحك أو نوبات البكاء، أو حتى الخوف المستمر، وعدم الجلوس قرب الزجاج، أو عدم القدرة على التعبير أو على النوم ليلا.
ليس الأطفال وحدهم من يعاني هذه الأمور، وبالتالي، من المفترض أن لا يتجاهل أي إنسان ما يمر به إذا كانت هذه الحالات متواصلة لديه، وزيارة الطبيب النفسي ضرورية من أجل معالجة رواسب هذا الأمر الذي يصح فيه وصف الفاجعة بكل ما للكلمة من معنى.