الأسوأ من ذلك هو أن الدولة لا تقوم بأي مجهود من أجل معالجة الأزمة، ونحن ذاهبون إلى سيناريو رفع الدعم، لمجرد أن هناك تقصيرا من قبل المسؤولين في معالجة الأزمات.
هل سنصل إلى مرحلة يصبح الحد الأدنى للأجور بالكاد يكفي لدفع تفويلة سيارة وثلاث ربطات خبز في الشهر؟ كيف يعيش الفقير في هذا البلد؟