مواقع التواصل الاجتماعي هي بالفعل سيف ذو حدين، بعدما رأينا الآراء غير المنطقية وغير المقبولة من قبل بعض الأشخاص، بشأن الجريمة التي حصلت في إسطنبول.
إن التصرف مع الموت بطريقة هزلية رخيصة لا يمكن القبول به بأي شكل من الأشكال، خصوصا أن الآراء النيرة التي خرج بها علينا رمزي القاضي وغيره، مهينة وترفضها العقول المستنيرة، أكانت مؤمنة أم لم تكن.
ليس من شأنك يا أيها الشخص الذي نصّب نفسه قاضيا على الناس إن كان الشهداء يشربون الكحول أو يسهرون، إن كان ذلك منافيا لمعتقداته الملتوية.
فليتم تطبيق أكبر العقوبات بحق هذا الشخص الذي نزل علينا بآراء منحرفة، ليكون عبرة لكل من يريد أن يعطي تحليلات غير إنسانية بالحد الأدنى.