main-banner

سمير قصير… اشتقنا لحريتك

يمضي الوقت وكأنه سحابة تمر بسرعة من دون أن نشعر بها، وهكذا هي الحال مع الشهيد سمير قصير الذي مر على رحيله أكثر من 12 عاما.

ما زال سمير قصير في وجدان لبنان الذي انتظر استقلاله، لكن كل العوامل التي تبعت هذا الاستقلال لم تعط الناس ما كانوا يأملون.

سمير قصير يعود إلى الذاكرة كل عام في ذكرى استشهاده، لكنه يبقى في البال مع كل نكسة جديدة يعيشها اللبنانيون، لأن أفكاره كانت نقيض ما نشهده اليوم.

في ذكرى سمير قصير، نشتاق للحرية التي كانت يشعر بها عند الحديث عن لبنان، وعن ربيع لبنان… يا ليت الحرية التي حلم بها سمير قصير ما زالت موجودة.

logo

All Rights Reserved 2022 Loubnaniyoun

 | 
 |