لم يعد موضوع كورونا أمرا بسيطا أو ثانويا كما اعتقد كثيرون، بل هو قضية تعيد إلى الواجهة مدى قدرة المستشفيات على استيعاب المصابين.
تشير التقديرات إلى أن أعداد الإصابات قد تبلغ ذروتها مع ١٤ آب المقبل، ولكن وتيرة الإصابات تتسارع وقد نصل إلى هذا المستوى قبل هذا التاريخ، وبالتالي، قد نكون أمام كارثة طبية وإنسانية حقيقية.
تشددوا في الإجراءات كما لو كنا في اليوم الأول، لأن كورونا ليست مزحة على الإطلاق، ولا نريد الوصول إلى مرحلة نحيّر فيها من سيحصل على قناع للتنفس!