هل يصح أن يكون الوفد الرئاسي إلى اجتماعات الأمم المتحدة السنوية مؤلفا من أكثر من 160 شخصا، بينهم 40 صحافيا فقط، في حين أن العدد الباقي هم موظفون في القصر ومجموعة من أفراد العائلة؟
هل من المعقول أن يكون زمن التقشف غير مرتبط بالسفرات الرئاسية…
ما نفع هذا العدد الفضفاض من المغادرين على حساب الخزينة والمال العام، في حين أن التقشف هو المطلوب، وتخفيف الإنفاق والهدر هو الأهم، وهذا الأمر من أهم مزاريب الهدر؟