main-banner

فيلكن عاما فيه الأمل بالتغيير 

ما هي مناسبة رأس السنة إلا علامة زمنية يضعها الإنسان من أجل تغيير التواريخ والرزنامة، ولكنها تشكل نقطة مفصلية من أجل التأمل بأيام أفضل. 

ومع حلول السنة الجديدة ٢٠٢٢ لا يسعنا إلا أن نفكر في ما يحتاجه لبنان من أجل أن تتحسن الأوضاع فيه، التي وصلت إلى أدنى مستوياتها في السنتين الماضيتين. 

صحيح أن الأمل بالتغيير ما زال بعيدا، والأحلام بتحسين الظروف ليست حاضرة، ولكن ما يسعنا فعله هو التأمل بغد أفضل وأيام سعيدة تعيد الاستقرار إلى لبنان، والهدوء إلى نفوس المواطنين. 

كل عام وأنتم بألف خير، وأملنا أن يكون لبنان أيضا بخير في الأعياد المقبلة. 

logo

All Rights Reserved 2022 Loubnaniyoun

 | 
 |