حقيقة مرة جديدة نكتشفها وفق المعايير الدولية، وهي أن لبنان بين أسوأ ثلاث دول في سرعة Broadband الثابتة، وهو يحتل المرتبة ١٣١ من أصل ١٣٣.
هذه النتيجة السيئة والمحزنة لبلد يعتمد في كثير من المجالات على الانترنت، تشير إلى ضرورة القيام بورشة إصلاحية في مجال الانترنت، خصوصا بعد التخلص من عبد المنعم يوسف في أوجيرو، والوعود التي تلقيناها بورشة حقيقية للانترنت والانتقال إلى الجيل الجديد من السرعة.
إن كل من يزور دولا خارجية يدرك كم أن الانترنت في لبنان حالته صعبة، ويعرف أن علينا القيام بالكثير من أجل التوصل إلى انترنت فعلي، وهذا الأمر ضروري لكل القطاعات ولإنعاش الاقتصاد.