هذه المبالغ هي مفتاح لفساد كبير في الدولة اللبنانية، ولسرقات لو تمت معروفة مصيرها، لبدأت المحاسبة الفعلية في لبنان.
ولكن بدل أن تكون هذه الأمور أولوية لدى الحكومة ومجلس النواب، ما زال المعنيون يفضلون عدم الدخول في المحاسبة، ربما لأنها تطال الجميع، والاستعاضة عن ذلك بدعوة الناس إلى الزراعة.
يا أخي، لا نريد أن نزرع، ولسنا بحاجة أن نزرع إذا دققتم في الحسابات، ووجدتم السرقات الفعلية. نحن شعب منهوب