خبر سار لجميع محبي كارلوس غصن، الذي يعاني منذ أشهر طويلة من الملف القضائي الذي يترافق مع الكثير من الأسئلة في اليابان. لقد تمكن كارلوس غضن من العودة إلى لبنان والخبر صدم الجميع وهز الصحافة العالمية المهتمة بهذه المسألة، لكل ما تحمله من أبعاد وتفاصيل.
كل ما نتمناه هو أولا السلامة لكارلوس غصن، بعد كل ما عاناه من ظلم في اليابان لناحية التوقيف وطريقة التعامل معه ومع عائلته، وثانيا، أن تظهر العدالة بشكل فعلي وحقيقي، لكي تنصفه إن كان بريئا أو مذنبا.